مرة أخرى ، أشعر بحنينٌ جارف إليكى حبيبتى، مَن المخطئ ! أنا أم أنتى! لا يهمنى، كلتا الحالتين سواء....
لماذا أحببتك هكذا، لماذا أخطأت فى حقك، لماذا هيأت لكِ- و لو سببٌ تافه غير مقنع - أن تتركينى!!!!
ضميرى لا يؤنبنى، و كذلك ضميرك، و لكن أيقنت أن ألم القلوب يفوق و يفوق ملايين الأضعاف ألم الضمائر، خاصةً الحى منها..
أشعر بقلبك داخلى، أحيا و أتنفس و لكنى مجرد موجود، لم تنتهى الحياة، و لكنها متوقفة لحين إشعار آخر، حبٌ ينتشلنى، أو حبك يعاود السريان فى شراينى..
كنت أخشى احساس تأنيب الضمير إذا حان الفراق أو إتخذت أنا القرار، و لكنك أخذتيه، كنتى الأقوى أم كنت الأضعف لا يهمنى.....فقط قلبى يتألم.. هذا ما أيقنته الآن
كلما شعرت بحنين إليك، وجدت أصابعى دون إرادة منِّى، تنتقل عبر أجزاء الهاتف لا أدرى لماذا..... و لا أفيق إلا و صوتك الملائكى يداعب مسامعى....ترددت كلمة واحدة من ثلاثة أحرف و ليتهم أطالوها عندما أُخترعت.....
أحسبها تشعر بأنفاسى... عبر الأسلاك!! .. ولكننا نشعر ببعض..عبر القارات...
أحسبها تود أن أردد أى كلمة.. أخشى أن تخاف فتغلق على الفور.. تُغيركلماتها... تطيل، نعم تطيل، لن تغلق فهى تعرفنى . أحسها... أحس صوتها....
و تستمر تلك المكالمة الصامتة... المليئة بالكلمات... وما أجملها كلمات..
أشعر براحة.. فلقد أخدت طاقتى...
.تستعجب عندما تعلم اننى أعيش و استمتع... و ليتها تعرف الحقيقة!!!!!!
لماذا أحببتك هكذا، لماذا أخطأت فى حقك، لماذا هيأت لكِ- و لو سببٌ تافه غير مقنع - أن تتركينى!!!!
ضميرى لا يؤنبنى، و كذلك ضميرك، و لكن أيقنت أن ألم القلوب يفوق و يفوق ملايين الأضعاف ألم الضمائر، خاصةً الحى منها..
أشعر بقلبك داخلى، أحيا و أتنفس و لكنى مجرد موجود، لم تنتهى الحياة، و لكنها متوقفة لحين إشعار آخر، حبٌ ينتشلنى، أو حبك يعاود السريان فى شراينى..
كنت أخشى احساس تأنيب الضمير إذا حان الفراق أو إتخذت أنا القرار، و لكنك أخذتيه، كنتى الأقوى أم كنت الأضعف لا يهمنى.....فقط قلبى يتألم.. هذا ما أيقنته الآن
كلما شعرت بحنين إليك، وجدت أصابعى دون إرادة منِّى، تنتقل عبر أجزاء الهاتف لا أدرى لماذا..... و لا أفيق إلا و صوتك الملائكى يداعب مسامعى....ترددت كلمة واحدة من ثلاثة أحرف و ليتهم أطالوها عندما أُخترعت.....
أحسبها تشعر بأنفاسى... عبر الأسلاك!! .. ولكننا نشعر ببعض..عبر القارات...
أحسبها تود أن أردد أى كلمة.. أخشى أن تخاف فتغلق على الفور.. تُغيركلماتها... تطيل، نعم تطيل، لن تغلق فهى تعرفنى . أحسها... أحس صوتها....
و تستمر تلك المكالمة الصامتة... المليئة بالكلمات... وما أجملها كلمات..
أشعر براحة.. فلقد أخدت طاقتى...
.تستعجب عندما تعلم اننى أعيش و استمتع... و ليتها تعرف الحقيقة!!!!!!
14 comments:
:):):)
انتى عارفه رأى من قبل ما ينزل
راااااااااااااااااااااااااااائع
الى الامام يا سلووووووووووم
سعيده بانى اول تعليق
قطّعتي قلبي :) جميل لكن في حاجة ضايقتني جدا وهيه "لماذا هيّئت لكي" لأن هنا في خطأ إملائي ونحوي فهي هيّأت مش هيّئت وهيه لك مش لكي
عامة أنا عارف إني بغلس شويتين :) لكن طالما هوه قطّع قلبي فهوه يستحق :)
huda gamal
مرسى يا هدهد ، و سبّاقة دايما يا باشا
ayman el-sherbiny
:))))))
ماشى ماشى رخم براحتك، و كمان هو جاب لنفسه الكلام
هو طبعا شكرا انك لحقتنى من الأول( بس شكلى وحشششششش)
:D
gamed geddaaaaaaaaaan.... ana msh ay 7agat bte3gbni bad dah gamed w waqe3i
أبدا والله، شكلك مش وحش ولا حاجة، طالما أبدعتي في الفكرة فده كل المطلوب، لكن أنا قلت بقالي كتير مغلستش على حد، قلت مين حيستحمل غلاستي، فكنتي إنتي الضحية:))))))
Amr Fahmy
ohh,, im really glaaad for this comment,,, :D
ayman:
ياعم غلس براحتك،، البلوج بلوجك :)
منور يابنى بأى كومنت، و كمان كويس انك صلحت هذا الخطأ :)))))
كلمات حزينة و رائعة
بالتوفيق
Woooow ya Saloma!!!
eh ya bente el ketabat el gamda deh!! begad raaaaaa2e3, masha'Allah 3aleke ana fe3lan 7aseto 2wiiii.
Keep going w mata3ena dayman beketabatek :)))
انا هعيط مع البلوج
احساس كتير حلو ياسلومة
كلمات معبرة
ولو انو حكاية التلفون فكرتني ب
Matrix
بس لايمنع انو كعاده البوستات الجامدة الخاصة بيكي
و تستمر تلك المكالمة الصامتة... المليئة بالكلمات... وما أجملها كلمات..
أشعر براحة.. فلقد أخدت طاقتى
رائع جدا جدا جدا احساس عالى جداا وبوست فى منتهى الروعه
ياريت تبقى تشرفينا طيب انتى مشرفتينيش غير مره واحده تقريبا
علاء:
ربنا يخليك،، و هى من ناحية حزينة فأنا معاك....
salma:
thnnnnx salomaa w bgad ana mabsoota awe en el post 3agabk
عمرو الببلاوى:
شكرا على الكلام الجميل ده،، و بجد انا بدخل عندك على طول بس بستنى اكوِّن رأى كويس و أقوم نشراه على طول
dr-killer
لأ بلاااش تعيط، لازم الواحد يعانى شوية فى حياته عشان يحس بالفرحة ، المعاناة لا و لن تتوقف و فى المقابل الفرح أيضا دائم و لايتوقف هو الآخر
أخيرا شوفناك كنت مختفى بقالك فترة
روعة يا سلمى
"لماذا أحببتك هكذا، لماذا أخطأت فى حقك، لماذا هيأت لكِ- و لو سببٌ تافه غير مقنع - أن تتركينى"
خلاص بعد ايه جى يسئل
وفى الاخر بيقول "وليتها تعرف الحقيقة "
يعنى هى هاتعرف منين :S
سلمى انتى فظييييييعة
كلام فى سرّك يا دندون(ماحدش هيقرا تانى) هو مش بيكون سبب تافه قد ما بيكون القشة التى قسمت ظهر البعيير.
و بعدين هى هتشم على ضهر ايدها زى ما قولتك، و حتى لو شمت خلاااص
Post a Comment